هو من جهابذة الفكر والثقافة في السعودية، ومن قامات الإعلامَين المكتوب والمرئي، ومن الذين حفروا في الصخر حتى غدا شخصية يشار إليها بالبنان في وطنه وخارجه. لم يكن الطريق أمامه مفروشًا بالورود، ولم تكن حالته الصحية تسمح له بالقفز كثيرًا بسبب إصابته في إحدى قدميه، لكنه بالصبر والإرادة والعزيمة قهر
استعرض الكاتب والإعلامي محمد رضا نصر الله جوانب من تجربته الشخصية في لقاء عمالقة الأدب والفكر في العالم العربي، وكيف استطاع أن يقنع بعض الشخصيات التي ترفض الظهور إعلاميا للجلوس معه ومحاورته. وقال رضا نصر الله خلال اللقاء الافتراضي الذي نظمته هيئة الأدب والنشر والترجمة مساء الثلاثاء، السابع من يوليو،
رشيد الخيُّونعندما تبدأ بالكتابة وأنت في عمر الـ25 عاماً، لا بد أن تكون مشغولاً بالهم الثقافي قبلها بسنوات، فالكتابة عادة مسبوقة بسنوات مِن القراءة ومحاولات الكتابة، وهناك مَن يبدأ الكتابة لسنوات تحت اسم مستعار، خشيةً وقلقاً، هكذا بدأ الأديب والإعلامي محمد رضا نصرالله مشواره، والبداية كانت بعمود «أصوات» في جريدة